Warning: count(): Parameter must be an array or an object that implements Countable in /home1/promised/public_html/wp-content/plugins/assensive-widgets/widgets/ASSENSIVE_WIDGET_POST_GRID.php on line 913
الكثير من الأحداث الجيدة التي نواجهها في الحياة ...
یحدث الكثير من الأحداث الجيدة التي نواجهها في حیاتنا بتغییر ما کالتخطيط الذي يجعلنا منظمين و سعداء!
هل یستحق تغییر جید قضاء وقتنا فيه؟
خیار إلی الأبد!
إذا ترغب أن تتخذ قرارا لن تندم عليه لاحقاً فعليك إتباع سلسلة من القواعد التي تجعلك سعيداً و مبهجاً فیما بعد هذا الإختيار و تستمتع به.
مع كل قرار تبني مستقبلين لنفسك؛ تبني الدنیا و الآخرة
فلا تستعجل و لا تتخذ قرارات علی مشاعرک!
هناك أحزان تعظمنا و تفصلنا عن العالم
هل تعرف ما هي تلك الأحزان؟
هل تعرف التشابه بین المدرّب و بین الله تعالی؟
وجه الشبه بینهما هو أنهما یصنعان
إذا أردنا أن نكون مثلهما، يجب أن نستمع لأوامرهما
ثم يمكننا أن نصبح مَثَل الله
هل تريد أن تكون رحیما و عظيما مثل الله؟
هل ترید أن تکبر روحک؟
عندما تكبر روحك، لن تعود تتوسل الحبّ من أحد
و أنت تعطي الحبّ للآخرین
يمكنك أن تعطي للآخرين دون مقابل و هذه اللانهاية تجعلك تتقرب إلى الله. و هل هناک أفضل من أن تکون مَثَل الله سبحانه؟ ألیس ذلک؟
ما هي الخطوة الأولى للوصول إلى الهدوء؟
اگر آرامش نداری ببین چی سر جاش نیست!
إن لم تکن هادئا فابحث عما لم یکن فی مکانه!
في بعض الأحيان نبحث عن حل مشكلة دون معرفتها
فإعلم أن الخطوة الأولی لحل مشکلة ما هي معرفتها.
کیف یمکننا التعرّف علی المشکلة؟
ما هي ضالتنا؟
کل نجاح یتطلب جهدا بالغا مثل تحقیقنا السعادة و الهدوء الذین فقدناهما في الحیاة. يكفي أن تعرف الطريق للوصول إلى الهدف!
ما هو الطریق في رأیک؟
هناک قانون رائع لجلب النعم الإلهیة و إستدامتها
القانون هو أننا نشکر الله تعالی علی کل نعمة یعطینا إیاها و نحرص علی الحفاظ علی تلک النعمة
بهذه البساطة
هناک سرّ آخر و هو:
إنما تزید النعم بالشکر
هل هناك من لا يريد تطبيق هذا القانون؟
لم یعطني الله تعالی نعمة
إن الله رحیم
و إن أخذ منا نعمة أو لم یعطنا نعمة، فیعطینا آلاف النعم في أماكن أخرى
لا ينبغي أن ننظر إلى النعماء التي أخذ الله منا
و یجب أن نشکره تعالی علی نعمه الأخری
هل نشكر الله على نعمه؟
متى نحن غير راضين عن الله الذي هو خالقنا؟
قد يشتكي الطفل من والديه لأنه ينظر أحياناً إلى الأمور نظرة قاصرة
و لکن إذا نظر إلىها من وجهة نظر والديه، فلن يشتكي منهما أبداً
و نحن أیضا إذا نظرنا إلى الأمور بأعيننا القاصرة فنشتکی من الله بالتأکید و نقول: الدنیا لیست کما نریدها
فعلینا أن نزيد معرفتنا بالله تعالی و ننظر إلى الأشیاء بعینه!
ما هو السبیل إلی معرفة الله سبحانه؟
متى نحن غير راضين عن الله الذي هو خالقنا؟
قد يشتكي الطفل من والديه لأنه ينظر أحياناً إلى الأمور نظرة قاصرة
و لکن إذا نظر إلىها من وجهة نظر والديه، فلن يشتكي منهما أبداً
و نحن أیضا إذا نظرنا إلى الأمور بأعيننا القاصرة فنشتکی من الله بالتأکید و نقول: الدنیا لیست کما نریدها
فعلینا أن نزيد معرفتنا بالله تعالی و ننظر إلى الأشیاء بعینه!
ما هو السبیل إلی معرفة الله سبحانه؟
هل فکرت في أن تتبادل صداقة مع الله تعالی؟
هناك شخص واحد نذهب إليه عندما نغرق في متاعب الدنیا
و ندعوه عندما نحن في حیاة غارقة في المصاعب
و ننساه عندما نصل إلی شاطیء النجاة
نعم هو خالق الکون القادر الرحیم
هل دعوته مرة لنفسه مخلصا و قلت له: نحن نحنّ علیک؟
لن نجد من هو أکثر صداقة من الله تعالی
هو معنا في البأساء و الضراء و یمددنا
هل کتبت له رسالة لحد الآن؟
إذا أردنا أن نکتب رسالة إلی الله تعالی فماذا نکتب إلیه؟
هل يبعث الله لک المشقات؟
هل يزعجک أصدقاؤك؟
هل أبواک یسببان لك المتاعب؟
هل يزعجك من یحبک عن غير قصد؟
أنت لا ترى هذه المصاعب من أجل حبك إیاهم!
هل نحب الله بحیث لا نری صعوبات عبادته؟
ضع و تجاوز
إن أکثر الأشیاء فتکا و قتلا بالنسبة لي و لک ليس السم، و لكن هو أفكارنا!
ما يدفعنا نحو اليأس هو تفكيرنا
إذا إتخذنا قرارا خاطئا أو فعلنا شيئا خطئا، لنقبله و نتجاوز عنه.
سر السعادة یمکن في هاتین الکلمتین: ضع و تجاوز
تجاوز عن الأخطاء و أترک مرارة الماضي في الماضي
أما تری أن هدوءنا و سعادتنا يصان؟
طریق الحریة
وصل نهر ذات يوم إلى مستنقع و سأله: كيف أنت طاهر و صاف هکذا؟
قال النهر: أنا صاف هکذا لأني مررت بکل ما وصلت إليه و لم آخذ معي شیئا
قال المستنقع: لماذا؟
ردّه النهر: أنا أنتمي إلى المحيط و سأصل إليه أخیرا. و نقاء المحیط جعلني لم آخذ معي أی تلوث. لقد تركت الماضي في الماضي.
إذا ترکت الماضی و صاحبتني ستصبح نقیا کالمحیط مثلي.
یحولنا الماضي و ذكرياته السيئة إلی مستنقعات، و یسدّ طریقنا إلی الله تعالی.
تعالوا نکون مثل ذلک النهر المتدقق الصافي کي نصبح خفافا
ما هي مستنقعات حیاتکم؟ أکتبوا لنا
هل الله تعالی یهین عباده؟
عاشق شاب أحضر وعاء لحبيبته.
أخذت الحبیبة الوعاء و ألقت نظرة عمیقة على الشاب و رمت الوعاء جانباً!
قال له صديقه الذي کان یشهد المشهد: هذا هو الحبّ الناري بينكما! أما تری كيف تتعامل معک؟!
ردّ العاشق: إذا لم تكن تحبني، فلن تكسر وعائي. هي ترید أن أهتم بها تماماً لا بالوعاء. أنا کنت غافلا عنها.
إن الله یعشقنا و قد یکسر ـ مثل هذا الشاب العاشق ـ وعاء تعلقاتنا و یجري المحبة فينا
هل نحن نحبّ الله تعالی بقدر ما یعشقنا هو؟